معنى الحياة
ألا يكفيكم ما حل بالفلسطينيين، وأنتم تعرفون ما حل بهم، حيث هم في برج البراجنة؟ الفلسطينيون صبروا وكانوا هادئين، وكانوا يعتمدون الإعلام والدعاية، صبروا لعل الضمير العالمي يتحرك، أو الدول العربية أو الدول الكبرى تتحرك. صبرهم لم يحرك أحدًا. لماذا؟