أي لبنان نريد؟
وكانت نجدة سورية ومغامرة دخول جيش التحرير الفلسطيني من أجل حماية الأرواح البريئة وصيانة وحدة الوطن والثورة الفلسطينية. وتغيرت معادلات القوى وسقطت الدامور، وحُوصِرَتْ زحلة وزغرتا، وانحسرت القوة المتجاوزة، وانهارت القوة المساندة لها، أي الجيش، والمؤسسات الرسمية واحدة تلو الأخرى وانتهت أسطورة الحماية الأجنبية.