ثم جاء دور الحسن السبط، فقام بالأمر، ثم تركه لأمور تعرفونها، فعاش في المدينة ناصحًا مراقبًا، منتظرًا أمر الله، مبينًا لحقائق الدين.
ثم جاء دور الحسن السبط، فقام بالأمر، ثم تركه لأمور تعرفونها، فعاش في المدينة ناصحًا مراقبًا، منتظرًا أمر الله، مبينًا لحقائق الدين.