الجانب الاجتماعي في الإسلام
ليس في البشر لئيم ولا شخص لا يمكن إصلاحه ولا التعاون معه، وإن وُجد فهو شذوذ في الخلق. وهذا يُسَهِّل على الإنسان التعاون ويسمح له بأن يمد يده إلى كل إنسان لكي يتعاون معه.