• رئيس الجلسة: معالي وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة
• سماحة نائب رئيس الجمهورية الإسلامية الايرانية
للشؤون الحقوقية والبرلمانية السيد محمد علي ابطحي
• سيادة المطران غريغوار حداد:
- دروس في الفلسفة واللاهوت في الإكليريكية الشرقية للآباء اليسوعيين.
- النائب الاسقفي العام لأبرشية بيروت للروم الكاثوليك.
- مرشد عام لحركة الشابات المسيحيات المستقلات.
- تأسيس عدة حركات منها:
1- التثقيف الذاتي.
2- الحركة المسكونية للشبيبة.
3- الحركة الاجتماعية اللبنانية.
4- راحة الرجاء.
- اتخاذ قرارات عديدة لتطبيق المجمع الفاتيكاني الثاني لا سيما بإشراك العلمانيين.
- تأسيس مجلة آفاق مع لجنة رباعية وكتابة مقالات روحية فيها.
- أزمة بينه وبين البطريرك والسينودس.
- قرار السينودس ينقله من أبرشية بيروت إلى ابرشية "أضنا" الفخرية.
- نشاطات اجتماعية مختلفة:
1- هيئة إنماء قضاء عالية.
2- تنسيقات اجتماعية إنمائية.
3- تجمع الهيئات الأهلية التطوعية الذي يضم 14 من أهم الجمعيات الأهلية.
- اعتكاف في دير للمتوحدين في فاريا.
- اعتكاف في بطريركية الروم الكاثوليك - الربوة.
- له عدة مؤلفات:
1- المسيحية والمرأة.
2- العلمنة.
3- تحرير المسيح والإنسان.
• معالي الدكتور ايوب حميد:
- حائز على دكتوراه في الآداب.
- مدير عام وزارة الاعلام سابقاً.
- انتسب الى حركة "أمل" منذ أن أسسها الإمام الصدر.
- عام 1978 كان طالباً في كلية التربية في الجامعة اللبنانية، ومسؤولاً عن حركة "أمل" في المنطقة الغربية.
- تسلم رئاسة المكتب التربوي لحركة "أمل" عام 1979، وحالياً نائباً لرئيس حركة "أمل".
- عين وزيراً للشؤون الاجتماعية في حكومة الرئيس رفيق الحريري الثالثة.
- انتخب نائباً عن أحد المقاعد الشيعية الثلاثة في قضاء بنت جبيل في عام 1992 و1996.
- انتخب نائباً في دورة العام 2000 ضمن "لائحة المقاومة والتنمية ".
_________________________
العريف الأستاذ حسين حمادة
من أقوال الإمام الصدر:
"التفاوت في الأفكار سبب تجدد المجتمع والتطلع إلى الأمام والتغيير نحو الأفضل".
للخروج من الصدام إلى الحوار بلغة العقل الساكن القلب، رئيس جلستنا الأولى هذه مؤتمن على الكلمة، خزان للثقافة، الوزير غسان سلامة، والمحاضرون هم سماحة نائب رئيس الجمهورية الإيرانية فخامة السيد محمد علي ابطحي وسيادة المطران غريغوار حداد، وأود أن أعتذر عن معالي الدكتور أيوب حميد فقد اضطر للتغييب وذلك بسبب حالة والدته الصحية الدقيقة، فهو يلازم المستشفى إلى جانبها، نتمنى لها الشفاء العاجل.
