مصابيح الدجى
ثم جاء دور الإمامين الباقر والصادق، فكان الجو مهيئًا لهما للتعليم والتدريس، ففتحا أبواب مدرستهما وعلما علماء وأئمة وجماعة، وملآ العالم الإسلامي بالفقه والعقيدة وهكذا كل يقوم بدوره، ويصون دين جده.