ملائكة الرحمة
صادفتم ظروفًا قاسية أرادت أن تسلب وتنزع عنكم الرحمة، وسيتحدون ظروفًا قاسية لأن مهنتهم وعملهم ومواصلتهم وتخفيفهم العذاب عن الناس، عن الجرحى، عن المعاقين... هذه الاستقامة، هذه الخدمة... تحديهم للمستقبل، فهم بين تحدٍّ للماضي وتحدٍّ للمستقبل يمثُلون أمامنا كباقات من الورود.