آخر الأخبار

عرض الكل

آخر التحديثات

هذه الدماء التي هي ثأر الله ما هدأت حتى قضت

العدو الذي فشل في ميدان التحدي الحضاري

ولن نمكَّن العدو، الذي هُزِمَ في ساحات القتال

وإن لبنان في أدائه هذه الأمانة المقدسة

وإن الثورة الفلسطينية تعرف ذلك وتقدره

وفي هذه الأيام العصيبة

في هذه الأيام وأمام أعين العالم

إن جبال لبنان ستبقى حصونًا

فيا أيها اللبنانيون

ويا أيها الثوار الفلسطينيون

قوموا واحفظوا قضيتكم

هذا البلد الذي مرَّ عليه السيد المسيح في التاريخ

بلدنا ديمقراطي، بلدنا بلد حرية

من الذي أوصل لبنان إلى هذا الدرك

وكان الموقف الموضوعي الوحيد

وكانت نجدة سورية

من المسؤول؟ ما هو السبب؟

نريد لبنانًا واحدًا أرضًا وشعبًا بإرادة عنيدة جبارة

نريد لبنانًا عربيًّا، لا جسمًا غريبًا في المنطقة

نريد لبنان العربي الحر المستقل.

نريد وطنًا متطورًا عصريًّا في مستوى أماني المواطنين.

فإننا نريد لبنانًا جديدًا قائمًا على أسس جديدة

نريد وطنًا ونظامًا نابعًا من أراضينا وتاريخنا

إن النواب يتمكنون اليوم وبعد اختيار الرئيس

إن النواب، في هذا الوقت بالذات

لم يبقَ أمامنا إلا أن يرتفع صوت مخلص مسيحي

إن لقضية المهجرين من حجمها الكبير ما يجعلها قضية وطنية عامة وهي بدورها موضع اهتمام الدولة في الدرجة

قلبي معكم في هذه الساعات العصيبة من تاريخ بلادنا

الفساد والعنف والقسوة والدمار تكتسح البلاد من أقصاها إلى أقصاها

كان لا بد من أن نطوي صفحة العنف بصفحةٍ أخرى هي صفحة الحق

لا آكل، إخواني هذه الطريقة التي تجنِّد الطاقة، الضمير..

نحن أمامنا هذا الطريق ورجاؤنا الإسهام في نجاح هذه الخطة بالسلام

إن ما جرى في منطقة دير الأحمر وشليفا وحواليهما وسائر الأحداث قد أدمت قلبي

علينا أن نبتعد عن العنف، لا نريد عنفًا

أناشدكم باسم الله وباسم العدل والحق وباسم الدين والمحبة

أرجو أن تكون صفحة مشرقة من صفحات لبنان الخالدة

سلاح العرب الوحيد وحدة مواقفهم وسلاح إسرائيل الوحيد

وكانت الزيارة فرصة مؤاتية للتحدث في المسائل العامة وتقييم الأوضاع

إننا نمد يدنا للمرة الأخيرة إلى السلطات اللبنانية من أجل تنفيذ المطالب

إن الدولة التي كانت تحكمنا والتي سقطت من دون رجعة

ثم استعانت بالتسلح الشعبي المشحون متذرعة بحفظ السيادة في المناطق

قلت إننا نمد يدنا... ويبدو أن هذا النداء لاقى تجاوبًا لدى الرئيس

وإني إذ أشكر الله على هذه المرحلة وعلى هذه التطورات

التاريخ بطله الوحيد هو الإنسان

دور الإنسان حسب تعبيرنا الديني

الإنسان العاقل، الإنسان الروح، هو المتصرف الوحيد

على الإنسان أن يوجه ويغير ويطور ويصحح. كيف يتمكن الإنسان

الإنسان دوره خلافة الله، يعني هو المتصرف الوحيد في الكون

الفرد جزء حقيقي من مجتمعه

الإنسان في تكوينه، في حياته

لا يمكن أن نهتم بوضع الفرد ونتجاهل وضع المجتمع،

إذا أردنا للفرد أن يكون صالحًا مؤمنًا خلوقًا لا يمكن لنا أن نتجاهل مجتمعه

الإنسان لا يمكن أن يحفظ كراماته ولا حرمه ولا عرضه ولا مقدسات دينه إلا بالعمل

العمل الاجتماعي

عني الإنسان المطروح على الكرة الأرضية، الإنسان الذي طرح

السجود يعني منتهى التواضع والإطاعة

الإيمان الحقيقي الذي يجعل الأمل دائمًا مفتوحًا

والعظمة هذه هي، عظمة الإيمان

كان مريضًا فبدلًا من أن يتوسل إلى الطبيب توسل إلى الله

وهل الأسباب العادية من أدوية ووسائل وأسباب غير صنع الله؟

فالإنسان الذي يفتش عن الله في العلم أو في الصناعة يكون مهزوزًا دائمًا،

لأن السبب في الإيمان بالمسيح وبالمسيحية

الإيمان الكامل إيمان بالمطلق، والمطلق لم يلد ولم يولد

نريد المصالحة، أي مصالحة؟ مصالحة الشعب مع المسؤولين

الوطن يُحفظ بالجهاد

نحن نخشى أن ينفجر وطننا، نحن نخشى أن مؤامرةً دوليةً

نريده بقوة الكلمة، بقوة الاعتصام، بقوة التضحية

وملخص المطالب هو تكافؤ الفرص للمواطنين ورفع التصنيف الطائفي أولًا

قرأتُ لك الرجل، كل الرجل، ترسمه في "علي نبراس ومتراس"

ناسى نفسه في سبيل الله، فهل تريد منه أن لا يتناسى أولاده؟

فالبذرة الجامدة إذا ما ماتت لا يمكن أن تتحول إلى نبات، والنبات إذا ما مات عن نباتيته

فظاهرة الموت ثم الحياة حقيقة التحول والتطور والتكامل

فالموت خلقٌ لا انعدام، الموت خُلِق

الموت توسع، الموت تحطيم للقيود

الموت عند المؤمن تحول من الأرض إلى السماء

الموت أبدًا ليس فناء

إن سيد الشهداء الحسين والقرآن الكريم علمانا كيف نرفض الموت

والمناسبة مناسبة حزن، فكل ما يحيط بنا يرفض الموت ويرفض الحزن

فالحي لا يخاف من المرض ولا من الموت

الميت لا يعطي ولا يؤثر ولا يقهر عدوه وصديقه بعيده وقريبه

الحياة أن نجعل بيئتنا متأثرة بنا لا أن نخضع لتيار البيئة ولفساد المجتمع

المثل الأعلى

فالمسيحي الحقيقي، وزِدْ عن لساني أن المسلم الحقيقي، لا يكتمل دينه ولا يكتمل إيمانه إذا اقتصر في احتر

سنتحرك قبل أن تحتل أراضينا، لحماية بلدنا وحماية أمتنا

منذ عشرات السنين طالبنا المسؤولين بأن نتدرب على السلاح

وكل من يعتز بهذا البلد ويحبه في إمكانه أن يقوم بجزء من هذا الواجب

إذا كنتم لا تدافعون عن لبنان فسندافع عنه

لا، لن نسمح لجروحنا الدامية بأن تجعل قضيتنا الوطنية تصطدم وتتناقض مع أقدس نضال تخوضه أمتنا

أمام المجزرة الرهيبة التي وقعت ظهر الأحد

الأشقاء العرب والأصدقاء فكانوا يناشدون ولا من يسمع

هذا أسلوبي هذا خطي الذي يفكر أنه قادم والسيد موسى غدًا سيشهر السيف

ومن خلال المصارحة الصادقة الحقة البعيدة عن الكذب والنفاق

الصدق مقياس كمال الإنسان

العلاقات البشرية تقوم على أساس الصدق

فالصدق تعبير عن الكفاءات وعن الحاجات

لصدق سبيل صيانة العلاقات الكونية

الحقيقة والصدق أساسا العلاقات

وهنا نعلن، بأننا نقف كما وقفنا وقلنا في قسمنا. نقف مع كل المظلومين

لقد شاهدت بأم عيني منطقة الحدود وطولها

لأن قاعدة إسرائيل الفكرية لا تعتمد على الحق

هل تنتظرون النبل من اليهود، وهم الذين قتلوا الحمل الوديع السيد المسيح؟

الكرامات تُحفظ بالشهادة

أيها اللبنانيون، نحن نريد خير لبنان وكرامة لبنان وعزة لبنان

الإنسان الكريم يشعر بجرح عندما يرى أجبن الشعوب تدخل أرضنا

إن هذا المواطن لن يصبر على الذل والظلم بعد اليوم

نحن نرفض الذل كما رفضه الحسين

إن زماننا هو يوم فصح السيد المسيح

النادي الحسيني في الحقيقة نادي الشهيد

أبرز ما عند الحسين وأظهر وجه وصفة للحسين الشهادة

فالحرية التي تحصل من الجهاد تحصل على حد تعبير النبي الكريم بالجهاد الأصغر

فالحرية خدمة للصحفي

والحرية أيضًا اعتراف بواقع الإنسان، بكرامة الإنسان، حسن الظن بالإنسان

فالحرية أفضل وسيلة لاستثمار طاقات الفرد ولاستخدام جميع طاقات الفرد

ولا يمكن للإنسان أن يجند جميع طاقاته، وينمي جميع مواهبه

أما الحرية، أيها الإخوة كما تعلمون، هي أفضل وسيلة لتجنيد طاقات الإنسان

فالصحفي بإمكانه أن يخلق المجتمع الصالح

هذا المقام للصحافة يفرض على الصحفي

فحق الصحفي على المجتمع

ومن حق الصحفي أيضًا

فالحرية، هذه الطريقة المثلى

فالروح أيها الإخوان، وإن قلنا إنها ليست جسمانية الحدوث

فالصحافة بدورها، في تكوين الثقافة العامة وتوجيه العاطفة للجماهير

فالصحافة بمراقبتها وتوجيهها للمجتمع وأعمدة المجتمع

فالصحافة تكوِّن المرحلة الجديدة من الروح من ناحية، وتساعد في خدمة بدن الإنسان من ناحية أخرى

ما هو المجتمع؟ وكيف يتكون المجتمع؟

نريد مجتمع جد

الرغبة والشعور لتكوين المجتمعات

أصالة المجتمع

وتجاوز الوطن محنته الدامية مبتدئًا بالاستعداد لاستقبال عهد جديد

خاض الكثير من الشباب المؤمنين بوطنهم معارك بطولية وقدَّموا الشهداء

ثم يأتي في حقل الجار، فيوصي ويؤكد على الجار

تجد كيف يكرس الإسلام الصِلات. فتجده في حقل الأسرة يقدس الصِلات بين الزوج والزوجة

الصِلات بين الأبناء والوالدين يكرسها أيضًا ويعتبرها واجبات مقترنة بإطاعة الله

الذي يؤدي الأمانة يعني يعطي حقوق الناس كافة

الذي يعطي هو المتقي

الإنفاق ليس معناه دفع المال

نعيش في رحاب الحسين سيد الشهداء، ونعيش في ذكرى معلم مربٍّ

يموت، يقدم ماله وجاهه وجسمه ونفَسَه وتفكيره وتجاربه

فإذًا، هذا اللون من الحياة هو اللون الحقيقي لحياة الإنسان

يموت الشهيد، ولكنه لا يموت لأنه بوجوده بدمه قد صان ما هو أشرف وأخلد وأبقى

العدالة الإلهية فطرية بديهية حسب الإدراك العقلي

والعدالة الإلهية المتجلية في الخلق هي اعتقادنا وشعورنا بالنظام التام

وهكذا سيرته العاطرة وكلماته الطيبة، تدوي في قلوب المؤمنين

هذا المعنى من المودة جعل في الإسلام أجرًا للرسالة أو سبيلًا لإكمالها

المودة والحب سبيلان للتقرب إلى من نحب

الحب لله أو لرسوله أو لآل بيته

وقد كانوا بالفعل متممًا ومكملًا وباعثاً وداعيًا وسبيلًا

ثم جاء دور الإمامين الباقر والصادق

يقف الباقر والصادق كالأسود

الاحتجاب عن الناس يوجب أن الإنسان يكبر في أعين الناس

يخلق الدين للبشر جوًّا عميقًا حتى ينبع شعوره بلزوم الوفاء وأداء الأمانة

هذا الكون كون منظم

إن الكون منظم تحت الميزان، مؤدٍّ للأمانة

الميزان الحقيقي

حاول الإسلام أن يقدس هذا الشعور أي شعور الإنسان

ي الحقيقة وفي منطق الدين كل من يعطي حتى بعد موته حي

العطاء في الإسلام

في مدرسة الشهيد نتعلم مفهومًا آخر عن الحياة

مقياس الحياة السعي والعطاء

فما أكثر الذين قدموا لمجتمعاتهم، وأثروا على مجتمعاتهم

الذي يبني الحسينية، يبني المسجد، يبني المدرسة

في هذا الليل المظلم شعاعكم

يحق لنا أن نعلق الأمل الكبير على عددكم

فلا تنسوا أن واجبكم إلى جانب عافية الجسد حفظ عافية القلب

إنكم بقوة الرحمة، بقوة الله، بقوة الدين، بقوة الفكر السماوي توفرت لكم ظروف الدراسة

أمام هذه الخدمة وهذا العطاء لا شك أنهم يشعرون بالواجب

هذه الكلمة الصادقة وهذا الوجود في هذه اللحظة نعتبرهما رمزًا

لأنهم يدركون مسؤولياتهم أمام المواطن

كل شيء كان يدعو الإنسان إلى القتل وإلى البعد عن الرحمة

فعلى قافلة الله وفي هذا الخط ستكونون مدعوون لبركات الله

ربما يكون اليوم، وهذه توصية، بداية مسيرة جديدة، مسيرة الرحمة

العالم يعبِّر عنكم بملاك الرحمة

"حتى ينجوَ الوطن"... ندوة فكرية وإطلاق كتاب في معرض بيروت الدولي للكتاب بمناسبة مرور خمسين عامًا على اعتصام الإمام الصدر

صادفتم ظروفًا قاسية أرادت أن تسلب وتنزع عنكم الرحمة

استمروا في طريق الرحمة

فإذا بقينا في حالة الرحمة

الرحمة معركة وتضحية

والرحمة أيضًا كما تعلمون معركة

نحن نعتز ونتشرف بهذه الخدمة وبهذا المشهد

أنتم تعرفون مدى أهمية الممرض والممرضة لوطننا ولمنطقتنا ولعالمنا

في الواقع أن الكلمة الحقة الصادقة هي هذا المشهد المتمثل أمامنا

إننا في لبنان سنثبت للصديق

الإمام علي (ع) والقيادة الحركية

وأنا سعيد برؤية بسمة بيروت

الأستاذ محمود رياض يقول إن مهمة قوة الأمن ليست الدفاع عن لبنان

عندما يبتسم لبنان

التطور تفاعل جديد أو تفاعل مستمر بين الإنسان وبين العالم

التطور هو تفاعل بين الإنسان والعالم. الإنسان

الإيمان بالله الواحد يسهِّل، والإيمان بعدالة الخالق يسهِّل

ليس في البشر لئيم ولا شخص لا يمكن إصلاحه ولا التعاون معه

نرجع إلى ما في هذه الكلمة من القداسة

المتقي المؤمن هو الذي يعطي من علمه

العطاء للمجتمع هو نفع لعيال الله

كيف يعمق الإسلام هذا الشعور؟

حينما يعطي أحدهم ويأخذ، والآخر والثالث، وهكذا يتكون المجتمع وإلا فلا

استقبال أيام الحج

الإمام علي ميزان الحق

دعوة لحضور ندوة بعنوان "حتى ينجو الوطن"

سمر الروح

قاضية التحقيق في روما: الامام واخويه لم يغادروا ليبيا ولم يدخلوا ايطاليا ولم يكونوا على رحلة "اليطاليا"

ارفضوا العنف فتحفظوا الأمانة

إسرائيل شر مطلق

هل نسينا الله حيث نسيناه؟

الإمام موسى الصدر خطيبًا في الكلية العاملية-مسجد الصفا

لبى الإمام الصدر دعوة رئيس الجمهورية شارل حلو الى مأدبة إفطار في فندق البريستول. حضر المأدبة: المتروبوليت إيليا كرم، المفتي الشيخ حسن خالد، المطران اغناطيوس زيادة، الرئيس صبري حمادة ورشيد كرامي.


دعوة لزيارة جناح مركز الإمام موسى الصدر للأبحاث والدراسات ضمن فعاليات معرض بيروت العربي الدولي للكتاب في دورته ال 66

مهرجان بعلبك

الحقيقة لن تغيب

مذكرة تحر دائم

أبحاث في الاقتصاد

حوارات صحفية 1 - تأسيساً لمجتمع مقاوم

حوارات صحفية 2 - الوحدة والتحرير

الإمام السيد موسى الصدر - محطات تاريخية

الاسلام والتفاوت الطبقي ومحاضرات في الاقتصاد

دراسات للحياة

احاديث السحر

رعاية الاسلام للقيم والمعاني الانسانية

الجانب الاجتماعي في الاسلام

تقرير إلى المحرومين

القضية الفلسطينية واطماع اسرائيل في لبنان

الاسلام الاصالة الروحية - التطور

الدين وحركات التحرر في العالم العربي

اخلاق الصوم

الاسلام وكرامة الانسان

حوار تصادمي

مؤتمر كلمةٌ سواء العاشر: التنمية الإنسانية: أبعادها الدينية والإجتماعية والمعرفية ... وإشراقات من فكر الخاتمي

موسى الصدر والخطاب الإنساني

سائرون في موكب الحسين

مؤتمر "كلمة سواء" التاسع: موقع الحرية في الاصلاح والتجديد

مؤتمر "كلمة سواء" الثامن: الأبعاد الإنسانية والوطنية والقانونية في قضية الإمام الصدر

مؤتمر "كلمة سواء" السابع: الذات والآخر في الاعلام المعاصر

مؤتمر "كلمة سواء" السادس: حوار الحضارات ... اجتمعنا من اجل الإنسان

مؤتمر "كلمة سواء" الخامس: المقاومة والمجتمع المقاوم - قراءات في مسيرة الإمام السيد موسى الصدر

الاسلام وثقافة القرن العشرين

مؤتمر "كلمةٌ سواء" الثالث: بحثاً عن حق الإنسان

مؤتمر "كلمةٌ سواء" الرابع: الهوية الثقافية - قراءات في البعد الثقافي لمسيرة الإمام موسى الصدر

مؤتمر "كلمة سواء" الأول: الإمام الصدر والحوار

مؤتمر "كلمة سواء" الحادي عشر: الإنسان في رؤية الإمام الصدر

أحاديث السحر (طبعة جديدة ومنقحة)

دراسات للحياة (طبعة جديدة ومنقحة)

التغيير ضرورة حياتية

روح الشريعة الإسلامية وواقع التشريع اليوم في العالم الإسلامي

الإمام علي (ع) إنسانية السماء

عاشوراء

الإمام المغيب السيد موسى الصدر

العدالة لن تغيب

مؤتمر "كلمة سواء" الثاني:، الاسرة واقع ومرتجى

خلاصة قضية إخفاء الإمام السيد موسى الصدر وأخويه الشيخ محمد يعقوب والأستاذ السيد عباس بدر الدين في ليبيا

اخلاق الصوم (طبعة جديدة)

حركية الإيمان

قولوا لا إله إلا الله تفلحوا

أبحاث في الإقتصاد (طبعة جديدة)

المؤتمر الثاني عشر: التغيير الاجتماعي والسياسي عند الإمام الصدر

الأديان في خدمة الإنسان

الطائفية والشباب في لبنان

الإسلام والمجتمع

كلمة هو قائلها

For The Sake Of MANKIND" " (من أجل الانسان)

"الأديان في خدمة الإنسان" بالفرنسية Les religions au service de l Homme

"اجتمعنا من أجل الإنسان"، تصدر بلغات عشر لتخاطب الإنسان

قسطا وعدلا

قاب قوسين أو أدنى

الاستقبال: الاونيســـكو الساعة التاسعة صباحاً

الافتتـاح: 9.30 – 11.30

الجلسة الأولى: 9.30 - 11.30

الجلسة الثانية: 14.00 - 16.30

الجلسة الثالثة: 16.30 - 18.30

البرنامج الختامي: 9.30

الاستقبال: الاونيســـكو الساعة التاسعة صباحاً

الافتتـاح: 9.30 – 11.30

الجلسة الأولى: 9.30 - 11.30

الجلسة الثانية: 14.00 - 16.30

الجلسة الثالثة: 16.30- 18.30

الاستقبال: الاونيســـكو الساعة التاسعة صباحاً

الافتتاح: 9.30 - 11.30

الجلسة الأولى: 14.00 - 16.00

الجلسة الثانية: 16.00 - 18.00

الجلسة الثالثة: 10.00 - 11.30

الجلسة الرابعة: 14.00 - 16.00

الجلسة الخامسة: 16.00 - 18.00

الاستقبال: الاونيســـكو الساعة التاسعة صباحاً

الافتتـاح: 9.30 – 11.30

الجلسة الأولى: 14.00 - 16.00

الجلسة الثانية: 16.30-18.30

الجلسة الثالثة :9.30-11.30

الجلسة الرابعة :14.00-17.00

الاستقبال: "اوتيل الماريوت" الساعة التاسعة صباحاً

الافتتـاح: 9.30 – 11.30

الجلسة الأولى: 14.30 - 16.30

الجلسة الثانية: 17.00 - 19.00

الجلسة الثالثة: 8.30 - 9.45

الجلسة الرابعة: 10.00 - 11.30

الجلسة الخامسة: 14.30 - 16.30

الجلسة السادسة والختامية: 17.00 -19.00

الاستقبال: "اوتيل الماريوت" الساعة التاسعة صباحاً

الافتتـاح: 9.30 – 11.30

الجلسة الأولى: 15.00- 18.00

الجلسة الثانية: 9.30 – 11.30

الجلسة الثالثة: 15.00- 18.00

الجلسة الختامية

الاستقبال: "اوتيل الماريوت" الساعة التاسعة والنصف صباحاً

الافتتـاح: 10.00 – 12.00

الجلسة الأولى: 3.00- 4.30

الجلسة الثانية: 5.00 - 6.30

الجلسة الثالثة: 9.30 - 11.00

الجلسة الرابعة: 11.30 - 1.00

الجلسة الخامسة: 3.00 - 4.30

الجلسة السادسة: 5.00 - 6.30

الاستقبال: "اوتيل الكومودور" الساعة التاسعة والنصف صباحاً

الافتتـاح: 10.00 – 12.00

الجلسة الأولى: 3.00- 4.30

الجلسة الثانية: 5.00 - 6.30

الجلسة الثالثة: 9.30 - 11.00

الجلسة الرابعة: 11.30 - 1.00

الجلسة الخامسة: 3.00 - 4.30

الجلسة السادسة: 5.00 - 6.30

الاستقبال: الاونيســـكو الساعة التاسعة صباحاً

الافتتـاح: 9.30 – 11.30

الجلسة الأولى: 2.30 - 4.30

الجلسة الثانية: 5.00 - 7.00

البيان الصحفي

معرض الصور

الملصق الإعلاني

التغطية الإعلامية

التغطية الاعلامية

التغطية الاعلامية

البيان الصحفي

التغطية الاعلامية

التغطية الاعلامية

التغطية الاعلامية

التغطية الاعلامية

التغطية الاعلامية

التغطية الاعلامية

الاستقبال: "اوتيل الكومودور" الساعة التاسعة والنصف صباحاً

الافتتـاح: 10.00 – 12.00

الجلسة الأولى: 3.00- 4.30

الجلسة الثانية: 5.00 - 6.30

الجلسة الثالثة: 9.30 - 11.00

الجلسة الرابعة: 11.30 - 1.00

الجلسة الخامسة: 3.00 - 4.30

الجلسة السادسة: 5.00 - 6.30

التغطية الاعلامية

الاستقبال: "اوتيل الكومودور" الساعة التاسعة والنصف صباحاً

الافتتـاح: 10.00 – 12.00

الجلسة الأولى: 3.00- 4.30

الجلسة الثانية: 5.00 - 6.30

الجلسة الثالثة: 9.30 - 11.00

الجلسة الرابعة: 11.30 - 1.00

الجلسة الخامسة: 3.00 - 4.30

التغطية الاعلامية

الاستقبال: الاونيســـكو الساعة التاسعة صباحاً

الجلسة الأولى: 2.00 - 3.30

الافتتاح: 9.30 - 11.30

الجلسة الثانية: 3.45 - 5.15

الجلسة الثالثة: 5.30 - 7.00

إن لبنان الذي حمل القضية الفلسطينية

وبوادر الفرج تلمح في الأفق

تكريم الإنسان مفروض أن يتجسد في تكريم عمله

العمل قطعة من الإنسان تتفجر فتتحول إلى الطاقة

الثقافة تفسيرها: الحياة الروحية أو تطور الحياة الروحية

الحضارة: هي أشمل من جانب الحياة الروحية المقترنة بالحياة العملية الجسدية

الإنسان لو تُرِك في هذا العالم من دون عمل

هناك شيء اسمه إنسان

فإذًا، التعريف الثاني للعمل الربط بين الإنسان وبين الحياة يعني خالق الحضارة

الإنسان يحقق دوره ومهمته في الحياة عن طريق عمله ليس إلا

الإنسان بلا عمل لا يرتبط بالحياة، وبلا عمل لا يحقق دوره في الحياة

العمل هو طريق الإنسان إلى الله

إن العمل هو وجود الإنسان، هو شرف الإنسان

كل عمل له وجهان مثل الإنسان، ظهر وصدر

ن الإيمان هو المحرك الوحيد

إن القدوة لا تختلف عن اللوحة إلا بمعجزة الإيمان

والإيمان ينمو ويزدهر بالتفكر

تجري هذه الدماء فينبت الحق، ثم تنصره العوامل الكونية

المنتصر في المعركة الحاسمة هو الحق والخلود

والحوار، أي حوار، إنما هو طريق لمزيد من المعرفة

فلنعش الذكرى بقلوبنا

وَلنَعِشْ الذكرى بعقولنا

الإيمان وحده يجعل من هذه الذكرى قدوة

الإيمان وحده يجعل من هذه الذكرى قدوة

فالعلوم أنوار إلى الحقيقة

والإيمان ينمو ويزدهر بالتفكر

إن الله أرسل المسيح ليحرر الإنسان من الجشع والنفاق

إن الله أرسل المسيح ليحرر الإنسان من الجشع والنفاق

المسيح أراد لهم الحياة

والمعرفة، أي معرفة، تنير الدرب.

إن الاعتصام خطوة بناءة تتجاوز في أبعادها عنصر الضغط

فإن اللجوء إلى الاعتصام في بيت الله، واستعمال الصيام والعبادة كوسيلة لتحقيق المطالب

إن الاعتصام في رأيي هو خدمة للوطن

إن المصالحة الوطنية لا يمكن أن تتم خلال مصافحات ولقاءات

نريد المصالحة، أي مصالحة؟ مصالحة الشعب مع المسؤولين

إن الشعب عانى الآلام والمحن وعاش الحرمان

ثم قضية الجنوب والدفاع عنه وتنفيذ مشاريع التنمية

فالانتماء جزء من وجود الإنسان

واستمعت إلى ترانيمك في "فاطمة الزهراء وتر في غمد"

وها أنا معك هذه الأمسية أمام "محمد شاطئ وسحاب"

نحن بانتظارك في المدى الرحب

أن في الحق ينبوعًا لا ينضب

نعم! الموت رجاؤك ورجاء كل حي

والإيمان ينمو ويزدهر بالتفكر

أقولها كلمة مسؤولة، فالخطأ الذي حصل في تحديد موضع الإيمان

أرادوا أن يجعلوا الله بدلًا عن الطبيب، أرادوا أن يجعلوا الإيمان بالله

أما أنت إذا شفيت فبسعي البشر وبوعي الطبيب وبقوة الإرادة

هناك أناس وأكثرهم من الشرق، جعلوا الله والإيمان به بدلًا عن السبب والتحرك والنشاط

العلم الذي هو من صنع الإنسان والذي هو متكامل

الإيمان له مكان، والله من وراء قلب المؤمن

والإيمان بالله صانع الإنسان، صانع الأمل

يصنع الله الإنسان، ويصنع إيمان الإنسان بهذه الصفات

إن إخواننا الفلسطينيين وتجربتهم يدلوننا على أننا لن نقع في المأساة نفسها

ألا يكفيكم ما حل بالفلسطينيين، وأنتم تعرفون ما حل بهم

لا نريد شفقة ولا رحمة، لا من إسرائيل ولا من أميركا

نحتفل اليوم بذكرى فاطمة الزهراء

وقد بلغت فاطمة هذا الشأن، لا لأنها بنت رسول الله

بلوغ فاطمة هذا الشأن الكبير لأجل عملها

ذكرى فاطمة ذكرى العمل والبطولة والجهاد

ذكرى فاطمة الزهراء، ذكرى العمل والشهادة

حن أخذنا من فاطمة في هذا اليوم شفيعة لنا

يا فاطمة نحن على دربك

فكل انتساب، وكل ارتباط، وكل شيء لا يعود إلى عمل الإنسان

الشأن والازدهار، والراحة تحصل من الشقاء

مدينة صور، أيتها المدينة البطلة

من ذلك اليوم تأسس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، من ذاك اليوم انقضت مضاجع الطغاة

حية لبنان، تحية الشيعة، تحية المناطق

وتحيتك، وتحيتنا جميعًا إلى أبناء الجنوب البواسل

حتى تعرفوا أن حب لبنان والدفاع عن لبنان

قلت لهم: أنا الشيخ مستعد أن أروح وأموت في الحدود

قوتنا في صوتنا، قوتنا في ضميرنا

نحلف بالله العظيم أن نتابع مطالبتنا بحقوقنا المواطنية

في بيت الله وبعد الصلاة، بعد الصلاة التي تنهى عن الفحشاء والمنكر

الكذب تشويه لجميع العلاقات

الكذب ضعف الإنسان، الكذب عجز الإنسان

لصدق والصراحة في الأمور علاج

لوطن: العلاقات التي تجعل من مليوني شخص أمةً واحدة

فإذا استعملنا الوسائل السلمية، أنا معتصم يعني لا آكل

نحن في حالة الاعتصام حتى نفرض على الوطن الاعتصام عن الذنوب

نريد أن نفرض هذا الشيء على الجميع، وهذا فرض ليس فرضنا هذا فرض الله

هذا هو المصير إما الموت

بعد أن توفر السلاح بأيدي أناسٍ بعضهم وحوش كاسرة

مرت سنة قاسية على الوطن وعلى المواطنين، تجاوزت في آلامها ومن نتائجها قرنًا

إننا نعرف أن مؤامرة دنيئة كبرى فتكت بنا

وإن التجارة بالأرواح وبالسلاح والسياسات الهدامة والأحقاد المتفجرة

فهل كُتِبَ علينا -رحماك ربي- أن نحترق إلى النهاية

رفض المؤامرة مهما كانت كبيرة ودنيئة ونقطع دابرها

ما هي حصيلة سنة من الاقتتال؟ ومن الرابح؟

إن ذكرى مرور سنة على المحنة فرصة للتقييم لا نفوتها

إن ذكرى مرور سنة على المحنة فرصة للتقييم لا نفوتها،

وحاولت أيادٍ غامضة ومأجورة وأجهزة مشبوهة ممارسة جرائم استفزازية

وسيطر على لبنان مناخ القتال الذي التهم المواطنين والمناطق جميعًا

فلم يبقَ سمع للاستماع، ولا قلب للاسترحام

استُشْهِدَ معروف سعد مدافعًا عن المحرومين

وهكذا حاولنا أن نعطي مفهومًا صحيحًا للموت الذي شمل المواطنين

الحرمان، أرضية الانفجار

يا بناة الأوطان وحَمَلة الثقافات ومصدري الحضارات

ومسؤولية كل فرد منكم أن يفكر وأن يجيب

ونصرُّ على التعايش معًا في وطن واحد

نريد شعلة تنير طريق الثورات العادلة في أرجاء الوطن العربي

نريد لذلك جيشًا موحدًا لاطائفيًّا مزودًا بكفايات وبأسلحة متطورة

أولئك الذين أرادهم الله أن يحملوا مسؤولية الاستمرار

إنهم يقدرون على درس المطالب التي وردت في البيان الرئاسي

فالصحافة أيها الإخوان محراب لعبادة الله ولخدمة الإنسان

الصحافة من أهم ميادين الجهاد وأدقها

فالصحافة تكوِّن الرأي العام، وتساعد في خلق الثقافة العامة

فالصحافة من أهم ميادين الجهاد

فالصحفي لا يُهان

لا يقوم بتحديد حريات الفرد إلا من كفر بفطرة الإنسان

ولا صيانة للحرية إلا بالحرية

لحرية بعكس ما يقال لا تُحد أبدًا

فالحرية لا تُحد حتى عند حد حرية الآخرين على حد التعبير الشائع

ولكن الحرية الحقيقية هي الحرية من أسباب الضغط الخارجي

فإذا نريد أن نبين ونحدد الحرية، نفسرها بأن الحرية تحرر من الغير

أما الاغتيال فهو من أسوأ الأساليب وأفشلها وأجبنها

الاغتيال ظاهرة اجتماعية خطرة أيضًا

لعلنا نجد في خضم هذا الظلام الدامس نقطة نور

نحن نعيش في هذه الساعة في رحاب الشهيد

الشهادة في منطق القرآن الكريم اقتران عميق بين الموت والحياة

لا يملك الإنسان شيئًا إلا بمقدار سعيه

لا مجد للإنسان ولا ملك حقيقي للإنسان إلا بالعطاء

الفلاح الذي يزرع شجرة ثم يموت، هذه الشجرة تثمر

ذلك المؤلف الكاتب العالم الخيِّر الناصح الذي يؤلف كتابًا ويكتب بحثًا ويحل مشكلة

إذا كانت الحياة هي العطاء أنت تقدر أن تحافظ على حياتك

العطاء هو الحياة الحقيقية

والمعلم! ماذا يعمل المعلم؟

يموت المعلم، والطلاب باقون في مستويات مختلفة من الوعي

أليست شعلته النيرة تنير الدرب عن طريق طلابه وأبنائه

المعلم باقٍ، المعلم حي لأنه يعطي ولأنه يسعى

لا تفكروا أن الشهيد ميت لا حي عند ربه يرزق

ستلهم من مناخ الشهيد وفي موكب الشهداء

المقصد من العدالة الإلهية هو العدالة

إلى مقام القرب لصاحب المودة، إلى تلك الوجوه البهية التي ملأت الدنيا بعلمهم

جعلهم أعلام الهدى ومصابيح الدجى

الناس سواسية كأسنان المشط متساوين أمام الله، هاشميًا، أم حبشيًّا عربيًّا

هذا الله العلي الواحد يقف أمامه جميع الناس

هذا النبي لا يعتبر أن مودة قرباه هي أجر رسالته لسبب عنصري أو عاطفي

وشرفه بأنه عبد لله، وأمرنا في صلاتنا وهي رمزه وتأثيره

هذا النبي الذي يقول لشخص دخل عليه وهو راكب مستعد للذهاب إلى الجهاد

هذا الشخص الذي ما احتفل يومًا بعيد ميلاده، ولا احتفل بعيد رسالته

هو احتفل بثلاثة أعياد: الجمعة، والفطر، والأضحى

كان نِعْم الخليفة لرسول الله

ثم جاء دور الحسن السبط، فقام بالأمر، ثم تركه لأمور تعرفونها

جاء الحسين (عليه السلام) فقام بالتضحية الكبرى

وقد جاءت بعد استشهاده زينب بنت علي إلى مقتله، ووراءها نساء أهل بيت الحسين

حدث في مثل هذا اليوم

19 أيار 1964

ألقى الإمام الصدر محاضرة في قاعة المحاضرات الجامعية في دي شايلا.

 

التفاصيل

تحقق من أقوال الإمام

icon
تدقيق

يوميات الإمام

محطات قضية التغييب

عرض الكل

جديدنا

اخترنا لكم

اخترنا لكم

المزيد
ملائكة الرحمة
26 تموز 1977

حين نزفت القلوب جراحًا وتاقت النفوس إلى بشائر الأمل، وقفت كوكبة من الشباب والشابات ساطعة في درب الرحمة والإنسانية. إنهم خريجو مدرسة التمريض الذين اختاروا أن يكونوا ملائكة رحمة في زمنٍ كادت أن تقضي قسوةُ الحرب على لغةِ الشفاء. في 26 تموز 1977، وفي المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، احتفى الإمام الصدر بتخريج سبعةٍ وتسعين ممرضًا وممرضة، مؤكدًا أن مسيرتهم ليست مجرد مهنة، بل رسالةٌ سماوية تُذكِّر العالم بأن الإنسانية لا تموت. نص الإمام كاملًا نستعرضه بمناسبة اليوم العالمي للتمريض:

الجانب الاجتماعي في الإسلام
15 أيار 1967

في محاضرة قيمة ألقاها في جامعة دكار في السنغال بتاريخ 15 أيار 1967 بدعوة من مؤسسة الطلبة المسلمين، يتناول الإمام موسى الصدر موضوعًا حيويًّا وهو الجانب الاجتماعي في الإسلام. يستعرض الإمام بعمق لماذا يولي الإسلام اهتمامًا خاصًّا بالقضايا الاجتماعية، كما يوضح الأسس التي يقوم عليها المجتمع في الإسلام، وكيف يعمق الدين هذا الشعور الاجتماعي، وأيضًا كيفية تعامل الإسلام مع التطور المجتمعي وتقديم تعاليم ثابتة تتناسب مع مقتضيات العصر. النص كاملًا:

يمكنكم شراء نسخة إلكترونية لبعض من إصداراتنا وذلك عبر التطبيقين